العيد جميل بالناس ومشاركتهم فرحة العيد
في طفولتي كان بيتنا يعج بالناس اذكر انا كنا نصلي مع الوالد وكل الاهل في مصلى العيد في الطايف كانت له فرحه غير طبيعيه
ملابسنا نجهزها من اخر رمضان او من اول الحج ونعلق ونحط فيها الين نهريها قبل ما يجي العيد
كانت الوالده غف الله لها تحط لنا الحنا ( رغم اني كنت اكرهه) لكن كان طقس من طقوس العيد
كنا خمس بنات غير ثنتين بنات اخوي الكبير يعني سبع بنات ولا تكل الله يرحمها مو حنا اليدين بس الا كمان الشعر وكلنا كنا بشعر طويل
الله يرحمها ما اطول بالها
نلبس ونروح العيد مكشخين والاولاد بالغتر والثياب البيض ما احلاهم
وبعد الصلاة نرجع البيت ويبدون الضيوف الين الظهر وبعدها الغدا في بيت جدي الله يرحمه
كمان نفس الشي في عيد الاضحى لكن الاميز في عيد الاضحى انه كنا نروح نودي اللحمه للجيران وهذا شي ما يحصل اننا نروح بيت الجيران الا من السنه الى السنه في العيد وبس
العيديات ننتظرها
من ذكريات العيد اللي ما انساها
انه رحنا الملاهي في جده اول مره نشوفها وضاعت وحده من خواتي الصغار وسببت لنا رعب مو طبيعي
خلتنا الى اليوم لايمكن نروح الملاهي في العيد
ذكرياتي كثيره في العيد
ولو كملت مارح نخلص
يعطيك العافيه
|