القهر يكون بين الأنداد ، ولانهاية له إلا بتصفية (قتل) !! وهنا شدد المشرع والشارع على الإستعاذة منه والتنبيه على (الرجال) من ممارسته او التهور بدافعه.
اما الكيد ، فأنه (حيلة) من ضعيف لأقوى ، ويمكن التسامح حياله او على أقل تقدير (تجاهله) ، قد تكون منه أضرار (وقتيه) تنتهي ، ولايصل إلى حد (القتل) وأن يكن سببا في القطيعه .
ومن يمارس من (الرجال) القهر كوسيلة ضغط على (المرأة) لأي سبب فهو لاينتمي إلى جنسه ، وأن كان ذا شارب ، وهو من أختار (نده) !!
|