الحل يا شيخنا المملك هو ان ترفض المرأه التنازل عن حقها مهما كانت الاسباب والنتائج وان تحاول بالحسنى التوصل مع اخوتها الى حل يعطيها حقها ويحمي املاكهم من الذهاب للعوائل الاخرى عن طريق اولادها او زوجها
مالم تطالب المرأه بحقها فسيبقى الحال على ماهو عليه
لكن اذا استحت او خافت وشالت هم كلام الناس فلن تحل اي مشكله .
من اعجب ما سمعت في هذا القضيه
قصتين
امرأه اصيبت بسرطان المريء اجارنا الله واياكم وهي على فراش الموت اجتمع عليها اخوتها السته وجعلوها تتنازل عن كل ما ورثته عن ابيها وامها كل هذا حتى لا يحصل اولادها على اي شي من ورثهم وتنازلت رحمها الله ولم يعلم ابناؤها بالتنازل الا بعد دفنها
والا خرى رفضت التنازل عن حقها وطالبت بكل هلله تركها لها ابوها فقاطعها اخوتها وقبيلتها كلها وتعرضت ( للعن ) شديد منهم لأن زوجها من قبيلة اخرى ولايريدون ان يشاركهم ولو بعد حين في اي شي . رغم ان اختهم معه لكن يبدو ان ( شوية تراب ) اغلى منها عندهم .
|