تبقى الأمراض بكافة أنواعها قضاء وقدر من رب العالمين ..
ولكن لابد من أن نؤمن بالأسباب وأعني بأن المرضى النفسيين تحديداً فقد حدثت لهم حوادث جعلتهم منهم
هكذا مرضى نفسيين وعليه فإن الإهتمام من الأساس بالنشيئ أسرياً وإجتماعياً ومؤسسات حكومية وهكذا ..
الوقوع في الإهمال سبب رئيس لوجود مل هذه الحالات إلاّ ماكان منها فطرياً فهذه علامة أخرى ..
أرى بأن التعامل معهم يجب أن يكون منظم الفكر توعوي الاتجاه فهم حالات خاصة والإبلاغ عنهم يكون كأي حالة
أمنية مشابهة ووقتها الجهات الرسمية تتولى أمرهم بعد الله ..
تقديري ..
|