من أحبّ الله رأى كلّ شيء جميلا
في مثل هذا اليوم من عام مضى ......اصيب سعيد معتوق ثمّ استشهد وقضى ...... وصدق ماعاهد الله عليه وأبرّ بالقسم
ترك زينة الحياة الدنيا من مال وبنون
وأحبّ أن يصبغ خاتمته بأجمل لــون
انّه لون الشهداء وحماة البلد
فحقّ للوالد أن يفخر بهذا ولد
ذكراه في قلوبنا لن تتزحزح هو وباقي الشهداء
رجال من بني عمرو جعلوا أنفسهم للكل فــداء
سعيد ومحمّد وأحمد داحروا المــعتدين
رفعوا عاليا راية توسّطها ركن من الدين
رحم الله شهداءه الأبرار
وأسكنهم جنّاته خير دار
ومضه!!
انّ من المخجل التعثّر مرّتين بالحجر نفسه