متى ما وجدنا في انفسنا البعد عن العنصريه
فحقاً نحن اقوياء بما تختزنه عقولنا من فهم للحياة ومعانيها وما يجب ان يكون
لكن للاسف اصبحنا نجدها ظاهره اكثر مما كانت من قبل خصوصاً بوقتنا الحاضر وفي العقد الاخير بالذات
أسأل الله للجميع الصلاح والابتعاد كل البعد عن مثل تلك النعرات والتي لن نجني منها سوى مالا نتمنااه
شكراً لك ابو فهد ولاعدمنااك
إحترامي
|