بن ظافر سلمت وسلمت اطروحاتك
من زود النعمه والرفاهيه التى نعيشها استغنى الناس عن بعضهم
فنسيوا حقوقهم وواجباتهم تجاه بعض واولهم الجيران
وماذكرت بالقصه هذا معتدى وله ردع وعقاب وان الاوان الى ان يتخلى المجتمع عن عذر السكران والمريض نفسيا لانهم مرض يمشى بيننا وخطرهم لائؤمن باى وقت
وبالاصل هم من المفسدون فى الارض وليست كلمة مريض نفسيا عذر لاى احد واصبحت حجة من لاحجة له فى هذا الوقت ........
((رب ابنى لى عندك بيتا فى الجنه ))
وفعلا الجار قبل الدار
|