صح لسانك يا ابن عويش

لكن أنا التمس العذر للشاعر عبدالواحد أذا كان ماعنده علم بهالموقف البطولي لقبيلة بني عمرو

وهذا ما استنتجته من رد أخوي القادري

والرجل أبداء أسفه وقال إنه لم يكن يقصد الاسأة لقبيلة بني عمرو وقال عبدالوحد الزهراني ما مفاده إذا كانت هذه القصة وهذه الواقعة التي حدثت في لية هي الوحيدة في مناقب بن عمرو فلكم الحق وإذا كنا قد تغنينا في أكثر من مناسبة بأمجاد بني عمرو وقنا فيهم من الشعر والأطراء الكثير أستناداً إلى وقائع وحقائق لا ينكرها الا جاحد وقال لي والكلام لا يزال لعبدالواحد إنني لم أكن أعلم بأن بني عمروا هم الذين قاموا مع بن دوشة في حرب الشرف وكانت المعلومة الوحيدة عندي إن قبيلة عليان من قام بذالك وعلى ذالك قلت القصيدة

فا اتمنى العذر للشاعر والأجواد عذاره
وآتمنى كذلك من الأخوان هنا أن لا تتناسوا قصائد الشاعر عبدالواحد الأكثر من رائعه في مدحة لقبيلة بني عمرو في حفلة بن ساحة من قبيلة عضيدات و حفلة بن سبران من قبيلة الشق فهي ستبقى في ذاكرتنا لمدى بعيد ونحن نستحق ذلك واكثر من ذلك
وهذي عوايد الشاعر في اختياره لأجمل المواقف والبطولات لكي يظهر بمظهر حسن أمام الملا

.
.

.
.