يا يوسف نحن أمة تحكمنا العاطفة في الغالب ..
المثاليات موجودة كشعارات بنسبة 60% لدى الأسر والبقية تكون واقع عملي لديها ..
ومن هنا فمن الصعب تجيير الصلاحية التامة لكافة شرائح المجتمع وانهم علامات فارقة
فعلاً والمعنى بأن ما تعوّد عليه المجتمع يسير عليه مهما خطط وصوّر اهل التنظيم وتفننوا ..
هكذا عشنا وهذه حقيقة ولكن في حدود النسبة بعاليه وليس الكل ..
بالطبع هذا لا يمنع من نشر الفكر الجميل وإيضاح المقاصد السامية والمناداة بضرورة خلق أفق
جديد وبناء خطط مستقبلية فربما توجيه كهذا يصيب أحدهم في ( مقتل ) فيأخذ به العمر كله ويقوّم
حياته مستقبلاً إلى الأفضل وهنا أعد ما قرأت نموذج وتوجيه وتنوير لمن يريد الطريق الصحيح ..
تقديري لك ..
|