العيد .. السعيد .. أعاده الله علينا وعليكم أعوام عديده ...
ماعشناه في أيام الطفوله من لحظات جميله لا يراها قمة الجمال
الا أعيننا في تلك الأعياد .. لم يعد أطفال اليوم يرونها وليس السبب وسائل
التقنيه الحديثه سواء كانت التهنئة من الأب أو الأم أو العائل للأسره برساله ..
إنما بعد الأحياء فالمدينه .. وقلة التواصل بسبب بعض القلوب المريضه .. في القرى ..
شخصياً .. كنت ولازلت الأقارب والجيران والأصدقاء أزورهم وأصافحهم وأبلغهم التهنئه
وفي المدينه تجمعنا إستراحه نتبادل فيها التهنئه قريب وصديق وغيرهم ...
ودوما تبقى العباره .. إن سبقتني بالتهنئه فهذا لطيب مشاعرك .. وإن سبقتك فلمكانتك الرفيعه ..
وأرى . . أن تبادل التهنئه بالعيد قبل وبعد ليست فائقه كما لحظة إنتهاء خطبة العيد ..
تقديري ..
|