فرحة العيد كانت زمان الطفوله عندما كنا نصحى باكراً ونطوف ببيوت القرية بيت بيت
اليوم تغير الوضع بالتأكيد فلم يعد للعيد طعمه الذي كان
وعندما أصبح العيد يؤدى برسالة جوال فبالطبع القائمه كبيره والاماكن متباعده ولايكفي يوم وآحد للمراسله ..
ولد الشرطي
طرح رائع في الوقت المناسب
كل الود
|