سَيَدْ المَوقِفْ يَآرآئِعْ
سَبَقَ واَنْ ذَكَرْتْ انَنِي لَسْتُ مُفْتِيْ
وَانَمَا انَا اتَحدَثْ عَنْ تَوصِيلَهُمْ للرسَالَه كَيفَ كَانَتْ وهَلْ وَصَلَتْ امْـ لاْ ..!!
لَمْـ اتَحَدثْ عنْ حُكمـْ مَايفعَلُونَه شَرعَاً
فَلَو بَحَثنَا عَنْ اخطَاءْ بَعْضْ لَمَللنَا الحَيَاهـْ
وَانَا كَأنتْ يَا سَيْدْ المَوقِفْ مُتَابعْ مثْلْ ايْ مُتَابِعْ
واُحِبْ انْ اَبتَعِدْ عَنْ كُلْ مَوضُوعْ فِيهْ مُنَاقَشَه دِينِيَهْ لأَننِي لَسْتُ مُؤَهَلْ بَالخَوضْ فِيهَا
بَالنَسْبَه للتَمثِيلْ هَلْ هُوْ جَائِزْ بَوَضْعَه الحَالِيْ امْـ لاً ..!!
فَأنَا اَصْدُقُكـَ القَوْلْ " لاَ "
وَلَكِنْ لَوْ عُدْنَا إِلى كَمـْ سَنَه مَاضَيَه اَو بِشَكْلْ عَامْـ كُلْ انْوَاعْ التَمثِيلْ اوْ المُسَلسَلاَتْ اوْ غَيرَهَا
فَلاَ تَخْلُو مِنْ الاختِلاَطْ
حَتَى المُسَلسَلاتْ الدِيِنيَه وَالمَسرَحيَاتْ وَغَيرَهَا لاَ تَخْلُو مِنْ الاختِلاطْ والكُلْ يَعلَمْـ ،،
اذاً
لَوْ فَكَرْنَا قَلٍيلاً لَوَجَدنَا انَنا كُلنَا نُتَابعْ شَيء مُحَرًمْـ
وَلكِنَنا احْيَاناً نُغلِقْ عُقُولَنَا عُنْوَهْـ عَنْ التَفْكيرْ فِيْ شَيْء مُعَيًنْ
وَيَبقَى حَالُنَا عَلَى مَا قَالْ المَثَلْ " إِنْ لَمْـ تَكُنْ مَعِيْ فَأَنْتَ ضِدِيْ "
اَتَمنَى للكُلْ مُتَابَعَه مُمتَعَهْ
وَشُكرِيْ لَكْـ يَا سِيدْ المَوقِفْ ،،
|