نَحْنُ شَعْبْ لآ يَقبَلْ الحقيقَهْ مُوَاجهَةً
ولهَذَا السبَبْ كانْ التهجُم عليهِمْ واضِحاً جِدَاً
مِنْ وُجهَةْ نَظَرِي لَمٍ يَتعدُو حدُودهُم بَلْ تكَلَمُوا عَنْ واقِعْ نَحْنُ نعِيشُه ولكِنْ نرفُضْ الافصَاحْ عَنهْ
نَاصِرْ وعبدُاللهْ كانُو رَحمَةً مِنْ الله للشَعبْ
تحدثُو عنهُم وشَكُو مشَاكلهُمْ
ومعَ هَذا لمْ يسلَمُوا منْ شرْ هذَا الشَعبْ
لآ اعْتَبرُهُمْ مُجَاهدِينْ بَلْ مُجتَهدِينْ
وَكمَا قَالْ المثَلْ " خَيرَاً تعمَلْ شَراً تِلقَىْ "
|