أبو فهد ..
يشهد الله انه لشرف عظيم الإلتقاء بك شخصياً وببقية الزملاء بدون تحديد ..
فهم والله عزوة ورجال بمعنى الكلمة ولهم على أبو ريان أفضال كثيرة ووقفاتهم هنا هي سر
النجاح والتقدم وانت يا أبا فهد رمز لنا وقائد سري وحقيقي ويعود لك الفضل بعد الله في امور كثيرة ..
كل من حضر أعتز بهم ومن غاب كذلك له نفس القدر والغلا ولم يمنعه إلاّ ظروفه وهذا مؤكد ..
ولكن يشهد الله تمنيت وجودهم كلهم ..
بصراحة مع امثالكم جميعاً يكون الإنسان في موقف لا يُحسد عليه لأنه لن يستطيع إيفائكم حقكم
فأنتم نخبة من خيرة الرجال وأتشرف وأعتز بكم كثيراً ..
ختاماً سامحوني فأنا مقصر معكم كثيراً ..
كل التقدير ..
|