هـــــــي مــعــركـــه لكــنــهـــا دون مـــيــــدان
وكـــــــل الــمــعـــارك بـاالــعــنــاد مــحــلــولــه
الا....الــوداع أصـعـب مــن احـسـاس الإنـســان
مـــوقـــف ولكــــــن مــايــمــر ....بـسـهــــولــه
قصيدة اقل ما يقال عنها قمة الروعة ... رغم إحساسها الحزين ...
سلمت ودمت على جمال ما تنتقيه لنا من عذب القصيد ...
|