كآن يوماً أُصِيبت فِيه الحوآس بِعُقم مِن نوعٍ أخر ..
فَلم تَعُد تَحمِلُ سِوى شُعورٍ متَبلِد
ولم تَعُد تُنجِب سِوى ذِكريآتٍ مُبتَعَثة مِن تآبوت الوَجع
و كآنت تقوم بِ وأدِ كُلِ ضِحكَةٍ تَزُورُهَآ
و تَقرُصُ على كُلِ عِرقٍ يَنبِض فيهآ ، حتى يَتَيِبَسْ دآخِلهآ
حِينَهآ ولِدَتْ { أُنثَى } لآتَشهَقُ سِوى الوَجَع و لآ تَزفِرُ سِوى الآهـ ...
اللهم أفرِغ عليّ صبراً ..}~