الشيخ الكلبانى يناله من إسمه النصيب وهذا ألامام عين للحرم ثم ابعد منه
وقد احسن فعلا من ابعده فهذا المكان أطهر بقعه ليست لأمثاله وأمثال الغامدى
رئيس هيئه مكه عليه لعنه كل حى لعنها محلل ألا ختلاط ومفرق صلاه الجماعه
بالمساجد وهذا الكلبانى ليس ببعيد عنه لأن الكلبانى والغامدى ليس لهم وجود
اصلا في ألافتاءالغمدى رئيس هيئه مكه وللأسف الشديد أطهر بقاع الأرض والكلبانى
إمام مسجد وأتوقع لن يستمر لأن هناك رجال غيورين على دينهم وسنه نبيهم
محمد صلى الله عليه وسلم وعلى ما أعتقد ان الكلبانى والغامدى هدفهم هوى البحث
عن الثرثره ألإعلاميه حسبنا الله ونعم وكيل شكرا سيد الموقف
|