صح لسانك يا أبو فهد وطاب فالك
ابيات أكثر من رآئعه وتحمل بدآخلهآ الكثير من
معآنآة أهل العقول النيرة بسبب أفعال أهل الظلال
في هذا الزمان نسأل الله لهم الهداية أو الهلآك ...
أتمنى أن يتحقق مرادك وتصل إلى خادم الحرمين
ليثلج صدورنا بقرآر يخمد ثورة هؤلاء الشرذمة الذين يسعون فسادآ في الأرض ...
كل الشكر والتقدير مجددآ وإلى الآمآآآم .,’
|