الاجتماع لايبشر بخير طالما أتخذ هذه [الاندماجيه] بين الرجال والنساء ..
من خلال تخيلي لهذا الاجتماع كأنه عقد في اروبا أو امريكا ! وليس في بلد كان إلى وقتنا الحاضر متمسكاً بالقيم الدينيه والعادات المنافحه عن أختراق جوهره ..
لم نسمع في يوم من الايام بأن وزارة من الوزارات سعت اوعملت على تغيير وآقع متوافق عليه ..
لكن مع الاسف إذا كانت تسعى الآن وزارة التربية والتعليم إلى زرع بذور العلمانيه والامبرياليه في ذخيرة الامه وهم براعمها الاطفال ..
السؤال: ماذا سيكون عليه الحال بعد عقدين من الزمن ؟؟
ابوبندر
أشكرك لطرحك بارك الله فيك
تقديري
|