اقتباس:
نواااره
والله لو أسرد لك بعض من الحركات والتمغنج في الكلام والحركات والله
إنه شيء يفقع المراره لاكن ما ادرى اين محارمهم عنهن هل كانو يعلمون
مسبقا بهذا الا ختلاط وعن برنامج هذا المؤتمر أنا لا ألوم النساء فقد
غسلت يدى منهنى فهم بصراحه مكانهنى سله المهملات الله ييييييلعنهن
ويلعن من جمعهم وكلفهم بهذا المؤتمر الخسيس والوقح شكرا لك
|
بالنسبه لمحارمهم
هي وحده من ثنتين ..
يا ان ازواجهم يدرون و عادي عندهم الوضع free
و هؤلاء لهم اسم (....)
او انهم مايدرون المساكين باللي قاعد يصير ..
بعدين التعليم هو نفسه من يوم خلقنا ربي بس انهم غيرو الاغلفه حقت الكتب ..
يعني وش الهدف من مثل هالاجتماعات ..
و ماينجح الا بوجود الجنسين مع بعض ؟؟
هو صحيح ان في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم( و لاحظو اني اقول عهد الرسول و لا مجال للمقارنه بين ذاك العهد و عهدنا), كانت النساء تخرج للاسواق و تمشي في الطرقات و تمرض جرحى الحروب و الغزوات
لكن فرق و شتان و هيهات بينهم و بينناا
كان هناك ضوابط وضعها الاسلام و هي لاتزال مشروعه و صالحه الى الان لكن مثل ماقالت الاخت ذات الشان اننا في عهد القابض علا الجمر..
كان يفصل بين النساء و الرجال في مسجد النبي حين ذاك و في الطرقات و كل مكان لقوله تعالى ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن )) [ الأحزاب : 53 ].
وقول الرسول صلى الله عليه و سلم ( (( ليس للنساء وسط الطريق )) . [أخرجه ابن حبان 1969 ، وابن عدي 1 : 192 ، والخلص في الفوائد 9 : 5 : 2 وحسنه العلامة الألباني في الصحيحة 856 ] .
وعن أبي أسيد رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو خارج من المسجد فاختلط الرجال مع النساء في الطريق : (( استخرن فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق ، عليكن بحافة الطريق )) فكانت المرأة تلتصق بالجدار من لصوقها به ) . [ أخرجه أبو داود 5272 ، والهيثم بن كليب في مسنده : 1:190 ، والبيهقي في الشعب ، وفيه شداد بن أبي عمرو وهو مجهول ، ولكن حسنه العلام الألباني بطرقه وشواهده ، انظر الصحيحة 856 ] .
فكيف بنا الان نراهم سوية بداعي ( التربيه و التعليم )
و اي تعليم نافع نراه او نسمع به بعد هذا ..
و اي تربية صالحة نتبعها بعد هذا ..