المشكله تكمن في هجرة ابناء قبيلة بني عمرو الى المحافظات الآخرى وبالذات هجرتهم الى محافظة النماص او محافظة بلقرن او سبت العلايا مما يستدعي تأخير قرار تحويل مركز بني عمرو الى محافظه . ( اقتباس - غرماندو).
نعم هجرة متزايدة وقد ساهم فيها عدة أمور منها قلة الخدمات وقصورها عن تلبية المطلوب ، والآن جاء دور البلدية في العمل على الهجرة من القرى حيث 99% من السكان لا يملكون صكوك شرعية على ممتلكاتهم . وعند ذهابهم إلى بناء مساكن لهم بعد خدمة الدولة في القطاعات الوظيفية على اختلافها وعودتهم إلى ديارهم وقفت البلدية في وجوههم مما حدا بهم إلى الهجرة الدائمة .
|