حتّى في زخم مرض الوالدين واشتداد كربه لانرى سوى دمع أعينهما يقطر ويهلّ حزنا على ماسيؤول اليه مصير فلذات الأكباد من بعد رحيلهما
لاقيمة للولد نفسيا دون والد أو ووالدة والحال كذلك ينطبق على الفتاه
موضوع يصنف من الدرر المنثورة فبات لزاما رفع القبّعة عرفانا لكاتبته
دمتي في رعاية الله
|