كثيرا من الأوقات تمر بنا أزمات أو صدمات لانلقي لها بال قد نسقط منها ثم نعاود السير قدماً نحو الحياة
إلا التي لها وقع في أنفسنا قد نتأخر بالنهوض فنحن مابين مصدق ومكذب
لكن علمتني الحياة أن لا أتوقف فهم ماضون وأنا سأبقى سأبتسم وأبتلع أنفاسي للسير مرة أخرى بخطوات أوثق وبقاعدة جديدة
المؤمن لايلدغ من الجحر مرتين
وأيضاً بهمة أكبر من ذي قبل لان المعادلات لاتفيدني حينها وإنما الهرولة للحاق بالركب
أثق أن الدنيا ستدور وستسقط الأقنعة وتعود الشخصيات إلى شخصية مهما حاولت التمازج أو التحايل
تقبل فائق التقدير
|