عين العتب تنزف الشــــــــــــــــوف 000 دمّ الدموع ‘وما بقى من سَهَاله !
والضيم من غبن المواليف مكسوف 000 والهمّ ما فضفض مع الوقت حاله
لا تــأسفن على غــــــــــدر الزمـان لطالما
رقصت على جثث الأســــــــود كــــــلابُ
لا تحسبنّها برقصها تعلو علـــــــى أسيادها
تبقى الأســـود أســــودُ والكــلاب كــــلابُ
|