ومع اننا نعلم كل هذا الا اننا ما زلنا نمارس دور الضحية المغلوبه على امرها مع اننا قوة عظمي ان اتحدت تحت شعار لااله الا الله
اتقنا دور التخاذل فقل فينا من يسمع ومن يجيب وتصورنا ان امريكا قوة ضاربة من الممكن ان تخسف بنا الارض حين عجزت عن ايقاف سير رجل واحد بلا سلاح
هالة اعلامية تغلف بها نفسها لتخويف فرائسها التى من السهل اصطيادها
مجتمع مفكك غلبته الرذيله وتلاعبت به الاهواء والفساد
اهذه البلاد هى التى نخاف
حقا اتقنا دور التخاذل ولن تقوم لنا قائمة وهذه حالتنا لكن حسبنا الله ونعم الوكيل
|