كان نشيطا مرحا
حتى تعرض لمعاناة
فقد حبيب أو وداع أو تحطيم لذات
فتفجر بداخله ذلك البركان الخامل
وتحول لأبداع أخرس صوته
وأيقض قلمه
لينثر أحاسيسه على سطح الواقع
مخباء ألمه بين السطور
فلا يقرائه ولاينظرإليه إلا من عانى مثله
لتدمع عينيه معه
والبقيه,,تعلو أصواتهم بتكبير والتصفيق
على روعة المعنى التى لم يصلهم منها
إلا ماوافق هواهم من أسطر الغزل أو المدح
تحياتي وتقديري نجدية