بانَتْ سُــعادُ فقَلْبِي اليــومَ مَتْبُولُ
مُتَيَّـمٌ إثْرَهــا لَم يُفْـدَ مَكْبـولُ
وما سعادُ غَــدَاةَ البَيْنِ إذ رَحَلُــوا
إلا أَغَنُّ غَضِيـضُ الطَّرْفِ مَكْحـولُ
اسمنا غالي والقيف له حظه الاوفر من اسمه
نحمد الي رفعنا عن الخلايق وذا سمى اسمنا
|