سوالف الخاطر
سألت نفسي عن الهوى
فقالت كفى
اصبح جسدك محلول وانحنى
الى متى
وانت ترغمني عن الاسى
الى متى
وانت تظلمني بالجفى
.
.
.
كم كنت اضلمها
كم كنت أُئُلمها
اسمحي لي بأعتذار
فقد قسوتُ عليك مرار
..
ولكني ابقى متسائلاً
هل كان حبي من اسى
ام كنت انا من عصى
لا أدري ماذا جرى
لعلها تأتي من بعيد
وبيدها سر جديد
تخبرني عن بعد عنيد
حال بنا في شتاء شديد
.
.
.
حينها ابقى طائرُ في الهوى
ويفرح قلبي بمن حوى
اليس كذالك
|
|