قيل سابقا ..
جنت على نفسها براقش ..
ومن احتك بالنار احرقته ومن جلس جوارها ادفته ..
ولكن حينما ننظر للغباء المتفحش والعقليات الردئيه التي تحاول ان ترتقي بفسها بمجرد كلمات منمقه لاترقى ان تكون ردا على احد البلووقاات الردئيه التي تملاها المصائب والتي احسبك والله حسيبك من عشاقها وحينما تحاول الاحتكاك بمن هم اعلى منك قدرا لكي تلفت الانتباه فذلك قد يعود عليك سلبا وتتاثر بتبعاته الردئيه ..
الااريد ان اتوسع بالرد الذي قد يولم القلب الرهيف ذو الشجون العتيه والرسمه السليه والدمعه الغنيه التي لاتنسكب لمجرد حلم ..
اكتفى بهذا القدر ,,
والحر تكفيه الاشاره ..
وان عدت عدنا ..
ولكم حد السيف برسم القلم وعنجهية الحرف ,,
الود لكل من رد ماعدا القبيح الذي لااتمنى ان يكون احدنا في هذا الرد ولكن لعله سيكون ان عاد ..
|