الرضا بما قسم رب العالمين خير معين لكل من يرى بهذا المنظور ..
ثم عليه بالإجتهاد والسعي والإيمان بان ما كان من قبل لن يعود مرةً أخرى وأن لا يطرق اليأس قاموسه وأن يرى بعين البصير وأن يتعامل مع الأمور بمنطقية وواقعية وأن يترك الإسطوانة المشروخة التي يتناقلها المجتمع بدون ادنى مسؤلية ..
كل التقدير ..
|