العادة التي لا تتفق مع الدين خلقاً وتعاماً لا يمكن أن تلتقي المؤيد لها من قبل من يملك العقل المنضبط بالدين خصوصاً ..
أمّا ما يتفق مع الدين منها فلا يمكن أن نقيسه بأمور أخرى لأجل الإطاحة بمضمون شرعي بحت ..
كثيراً ممن يقتبس مثل هذا الأمر تجد له حالتين :
الأولى ضلالاً وجهلاً وفساداً ..
الثانية نقلاً للشيئ كما هو دون تمحيص وتدقيق للصح من الخطأ ..
تقديري ..
|