جزاك الله خير على هذه الذكرى المباركة ونفع بك
السعادة تكون في القناعة والرضا
والقناعة هي الحياة الطيبة التي فسرها علي بن طالب رضي الله عنه
في المنطق القرآني :
{مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
|