التقليد إذا كان على بصيرة وفيه نفع للأمة والمجتمع فمرحبا به من تقليد محمود ومرغوب
أما إذا كان تقليدا أعمى
يعمي العقل والبصيرة ويتبع اهل الكفر والعصيان من غير إدراك ولا وعي
فهذا ما زاد الأمة هوانا وضعفا ويجعل صاحبه بلا كيان
بل ومسخرة لدى الغير وهو لا يعلم
|