عندما نترك لحبال الابداع مجالا فلن تختار سوى الأجمل..
لتنطلق من لسانه رمزً..
ومن أنامله فناً..
ودائما مايبحر المتذوقون في جميع بحور الفن..
وها انت ذا أيها الورد..
تنشر بسخاء عبقك وعبيرك في أرجائنا..
وهاهو عطرك يفوح طيبا في المكان..
هنيئا لك أيها الورد..
وهنيئا لنا..
عطـ‘ـر آلـورد
دمت للذوق عنواناً جميلاً
وأدام الله سعدك ونشاطك
جمعت وأفدت
وكان انتقاؤك جميلاً جداً
جمعت بين الحداثة والعراقة
في لوحة طفولية عبقة
بذوق راقٍ
وبعذوبة الأطفال
وصفاء أنفسهم
أمتعتينا بطرحك الجميل
دمت لنا ذخرا
مشرفتنا المتألقة... تقبليني بود