جيت ادور لي موضوع اتحدث معكم فيه ولكن الحقيقه لم استغرق كثير في التفكير
حيث انه لا يوجد جديد تحت الشمس ولكن هناك ما يستحق ان يطرق طريقه دائما
الا وهو بعض الممارسات التي تحدث في اواسط المجتمع كالعلاقات الاجتماعية مع بعضنا البعض فتجد الخلاف يكون دائما مع اقرب الناس لك أشد من البعيد، فقد تجد هناك لك صداقات مع بعيدا وعلاقات اجتماعية طيبة لا يشوبها خلاف واذا حصل فأنه سرعان ما ينتهي.
ولكن ما تجده في حساسية ابناء العمومة الأكثر تعقيدا وتنفيرا من الحساسية مع غيرهم، وما يتبادر لذهني هل هذه الحالات من تبني الاختلاف في وجهات النظر وتربيتها، ورعايتها حتى تأتي شقاق وحساسية تستمر طويلا (هذا اذا جاء لها اصلا حل ) فل نكن متفاءلين أكثر، أم أنها بسبب القرابة؟
ولأنهم ابناء عمومه ومعرفت كلهم بالأخر جيدا؟
وهل هي حصرا على مجتمعنا ام انها متفشيه بين العرب منذو الجاهلية ؟
استنادا لقول الشاعر وظلم ذوي القربى أشدّ مضاضةً ........ على المرء من وقع الحسام المهنّد ) "طرفة بن العبد
، واين نحن ؟ من العقل والعرف ورسالة نبينا الكريم إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق، والاقربون أولا بالمعروف .... والخ من القيم التي أتت بها الرسالة المحمديه في جمع الصف وزرع الألفة بين الناس وخاصة الأقارب. لا اريد ان اسهب ولكن آمل بأن تسود المودهـ وبأن يكون لكم رأي!!
اوحل ووجهة نظر!!
في مثل هذه الخلافات العائلية الشائكة في أغلب الأحيان
.....
تقبلو اجمل التحايا