الرحايا ..
موضوع واقعي وجميل وغاية في الأهمية ..
النشئ عجينة ليّنة ويحمل مواهب متعددة وصقلها والإهتمام بها ورعايتها بشكل منظّم وموّجه بشكل سليم والوعي الأسري له الدور الأكبر في هذه النقطة ومن ثم البيئة المدرسية التى ترعى الموهوبين وتطرح لهم البرامج الدقيقة لأجل توجيهها وتشجيعها ومنحها المساحة الكاملة للإبداع والإنطلاق ..
ما ذكرتيه بموضوعك يجب الإنتباه له والحرص منه والبعد عنه ..
المشكلة تكمن الآن في قوة المتابعة لمثل هؤلاء الأطفال المنظمين للقافلة عنوة والخوف من تنامي الإعجاب من قبل المتابعين الصغار هنا لمن هم هناك فيصبح الأمر مطلب ومن ثم مغنم ..
الأسرة ثم الأسرة ثم الأسرة وبعدها كل شيئ ممكن ..
كل التقدير ..
|