{ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك} فالمربي الغليظ القاسي يبغضه المتربون ويبغضون معه كل فكرة وعلم وأخلاق يقدمها لهم، ولا يقبلون منه أي نصح أو توجيه.
=============================
لزيادة مفردات الطفل اللغوية:
-التحاور معه بجمل قصيرة وسهلة خاصة خلال اللعب.
-تسمية الأشياء التي نعرضها أمامه،لتقترن بأسمائها.
-في بدايات نطقه ينبغي ألا نكمل له الكلمة لئلا ينشأ عنده كسل لغوي.
-تقليل وقت البرامج التلفزيونية وتكثيف لعبه مع محيطه.
-عدم الاستجابة لإشارته،أو للكلمات التي ينطقها بطريقة غير سليمة مع قدرته على التصحيح.
=============================
قال بعض السلف( كل مالايراد به وجه الله يضمحل )
ففي بداية كل عمل وكل عام يتجدد التذكير بالنية التي تحفظ هذا العمل من ذهاب الأثرفي الدنيا والأجر في الآخرة والتربية والتعليم خير ماينتظر أثره وثمرته في الحياة ويرجى ثوابه وأجره المستمر بعد الرحيل
=============================
قال ابن القيم رحمه الله : أنفع الناس لك رجل مكنك من نفسه حتى تزرع فيه خيرا ، أو تصنع إليه معروفا ، فإنه نعم العون لك على منفعتك وكمالك ، فانتفاعك به في الحقيقة مثل انتفاعه بك أو أكثر
=============================
كيف يزيد المربي ولا يتزود ..
فللكل حد لابد من الوصول إليه .. فاجعل حدك بهدف يوصلك بالرقي بك وبمن معك
=============================
من السهل أن نربي.. ولكن كيف ينبغي أن تكون تربيتنا؟
أو
بمعنى آخر.. ماهي مقومات تربيتنا؟
سؤال للمهتمين فقط!!
=============================
لماذا نعرف طرق الهاوية ونسير عليها بفن نظن أننا سنصنع بطولة نجاح ,,,
=============================
في العمل التربوي (بيتاً او محضناً او مدرسة) تعتبر العلاقات المتوترة والمتأزمة اسهل طريقة لتسميم الجو التربوي كله وقتل العملية التربوية بكاملها .
كما ان بناء الود مع المتربي هو الحلقة الأولى لبنائه والرقي به
=============================
تشبيه المتربي بالأخيار في شيء من صفات خلقته أو طبائعه يغرس في نفسه التعلق بهديهم ، وحب اللحاق بهم
قال الإمام الذهبي في معجم شيوخه عن البرزالي : " وهو الذي حبب إلي طلب الحديث ، فإنه رأى خطي فقال : خطك يشبه خط المحدثين! فأثر قوله في نفسي "
وأنت ترى الإمام الذهبي علما في أهل الحديث
فاربط ولدك أو تلميذك بالصالحين في كنيته أو اسمه أو صفته
=============================
لابد من تعليم الطفل ردود الفعل المناسبة في المواقف والأحداث المختلفة، من مثل:
- لو أخطأ أحد في حقه كيف يدافع عن حقه، وكيف يتعامل بلا عدوان ولا ضعف.
- إلى من يلجأ لفض المشكلات في التعاملات اليومية.
- كيف يستأذن عند الدخول أو الجلوس بين اثنين.
- لو انسكب شيء عليه كيف يتصرف.
- لو جُرح وخرج منه الدم....ألى غيرها من المواقف.
=============================
في بداية تعامل الأبناء مع الجو المدرسي تظهر أهمية اختيار الأصدقاء، فـ(المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل).
وليس من دور الوالد اختيار الصديق لولده، بل عليه ترك المجال في ذلك له، والذي يتوجب على الوالد فعله هو تعليمه أسس اختيار الصديق ومعايير الصديق الجيد، ومهارات التواصل مع الآخرين بطريقة التوجيه المباشر أو من خلال القدوة الحية.
******