مساء الورد

(( يا زمان العجايب وش بعـد مـا ظهـر...؟؟؟ كـل مـا قلـت هانـت جـد عـلـمٍ جـديـد ))
بداية اعتذر من الأخوة الرجال من سوء فهمهم إذا كان فيه طعن للرجولة ،
ولكن سوف أتطرق إلى موضوع اعتبرروه خيال اوشذووذ لكنه صار للاسف ( حمــل الرجــــال ) ..

أمس كنت اقرا جريدة الرياض .. إلا والله وألمح خبر عن رجل يقال انه يحمل ويلد عن زوجته الله يجزاه خير ويهون عليه و توه طالع من النفاس .. وماشاءالله جاب بنت حلوة ومصور معها ..
لاتفوتكم صوره



اقتباس:

ذكرت شبكة «ايه بي سي نيوز» ان توماس بيتي الرجل الذي كان امرأة وأجرى عملية تحول للجنس ووضع مولودا أنثى غادر المستشفى.

ونقلت الشبكة عن مصدر شاهد الطفلة قوله «انها جذابة وجميلة». واضاف ان توماس وزوجته نانسي التزما المنزل للراحة.

واشارت الشبكة الى ان الولادة تمت يوم الأحد الماضي في مركز سانت شارل الطبي وبشكل طبيعي.

وكان توماس (34 عاما) قد ولد أثنى لكنها أجرت قبل عشر سنوات عملية تغيير للجنس ازالت من خلالها ثدييها، واحتفظت بأعضائها الأنثوية. وفي ابريل الماضي فاجأ توماس العالم بإعلان انه حامل.

وقال توماس ان العلاج الهرموني الذي تلقاه للتحول الى ذكر لم يؤثر على قدرته الأنثوية على الانجاب.

وكان توماس قد قال في برنامج أوبرا وينڤري في ابريل الماضي «اخترت الا اقوم بأي شيء بالنسبة لأعضائي الأنثوية لأنني أردت ان احصل على طفل يوما ما.

أنا أرى ان الحمل عملية لا تحدد من أنا».

واضاف: «انها ليست رغبة رجل او أنثى ان يكون لك طفل وانما هي رغبة انسانية.

انا شخص ولي الحق ان يكون لي طفل طبيعي».

وقال انه تم تلقيحه بطريقة صناعية حيث حقنته زوجته في المنزل بحيوانات منوية تم شراؤها من أحد بنوك الحيوانات المنوية.
وفي خبر ثاني في الكويت برضو واحد يحمل ويولد.. ذكر انه مع التطور الهائل في الجراحة والهندسة الطبية
ونجاح عمليات التلقيح الصناعي الذي يعرف بطفل الأنابيب ورعاية الحمل خارج الرحم حتى يكتمل الحمل نجحت تجارب جمل الرجال التي تجري في السر في البلدان الأوربية وامريكا
ويدور حولها نقاش حاد هناك محتدم بين رجال الدين والقانون .
وبعد التساهل مع عمليات تغيير الجنس هناك والسماح للآلاف من الشباب للتحول من شخص رجل مكتمل الرجولة إلى أنثى أصطناعية ليس لها رحم ولا مبيضان
فإن الشيطان دفع أولياءه باستغلال النجاحات الطبية التي مكنة الأطباء من علاج حالات خطيرة مثل الحمل خارج الرحم ونجاحات جراحات تغيير الجنس لحالات أقرتها الشريعة ونجح فيها الأطباء لتصحيح الجنس وإعادة الخنثى الكاذبة أو الخنثى الحقيقية إلى الحالة التي هي عليها أصلاً جينياً وبيولوجياً وحسب تكوين الاعضاء الداخلية دفعهم الشيطان للقدوم قدماً في محاولة حمل الرجال المتحولين إلى أنثى وتمكينهم من الانجاب