الشيخ عائض القرني نابغة في عصرنا، ومجدد للبلاغة والادب، وفي أطروحته هذه يكتب للألم ولنا .. فهو تارة يسلينا بالامنا وتارة يسلي الألم بفائدته في مختلف جوانب حياتنا،يكفينا من كلامه هذا كلمة ويطفئ ظمـأنا منه كله..
لله درة فكأني به احاط بالدنيا كلها وأغلق عليها بين جنبات كتبه القيمة،، ولك ياصاحبة السمو جزيل الشكر على هذا الطرح الجميل والاختيار الرائع...
فائق احترامي
تقبليني بود