الحقيقة إن القصيدة من حيث المضمون طيبة وتحمل في طياتها الشئ الكثير من النصح ويدل ذلك على التجربة التي مر بها أبو فهد ولكن من حيث الوزن والقافية فينقصها الشئ الكثير ومن هنا فإني أعرض خدماتي لأبو فهد سواء من ناحية الوزن أو أسلوب النظم وترتيب الأبيات وتسلسل الفكرة وكذلك الصور الشعريه وأتمنى أن يسجل لدي في مدرسة فنون الشعر لعظماء الفكر والواقعة في جنوب الرادف في اول تقاطع مع ذعتيم قبل إشارة الرصاف مقابل كبري المياوز 0
|