 |
|
 |
|
أعتذر للواقع
لأني بكل قسوة رفضته..
وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المره..
وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة..
ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني أكون حكيما في المواقف الصعبة.
|
|
 |
|
 |
دمعه ايتها آلنقيه .,
سمو حرفك هُنا..أرتفع..!
الروحّ التِي بدآخلك تجعلُكِ مُميزه وأكثر
جُزيت الخير على هذآ الروعه لا حُرمنا منك
تقديري وودي