الطرح واقعي جداً والمجتمع يشهد على كل ما ذكرتي ..
حالات القصور هنا قد تكون متوازنة من حيث توافرها لدى الطرفين وأعني الأبناء من جهة والأسرة من جهة وبالتالي قد نتوه حول مسألة هل المربي ........ أم هو المتلقي ذاته ..
الفروق الفردية حاصلة بكل تأكيد لدى الأبناء فمنهم المستمع والمجيب لكل نداء تربوي ومنهم العبيط غير المبالي مهما كان الجهد مبذولاً له إلاّ أنه يخفق لأنه حالة استثنائية ..
على النقيض قد نجد آخرون على قدر كبير من التنظيم رغم القصور في التلقين له تربوياً وتنظيمياً فنجدهم قمة الحضور والبرستيج العالي والله القادر في تثبيت ومنح هذه الصفة ..
وعلى ذلك أرى بان الحالة استثنائية في الغالب بمعنى قد يكون الجهد مثمر وقد يكون بلا مفعول ..
كل التقدير ..
|