التربية أمرها عظيم وإلا لم نبهنا رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ))
وهذه دلالة على عظم الامانة التي أوكلت إلى الأب والأم
بالتربية ينشأ لنا جيل يعمر المجتمع
وانظروا إلى الاعداء إلى ماذا يعمدون هل يعمدون إلى تخريب كبار السن
يعمدون بالمخدرات والمسكرات والفتن إلى شبابنا فهو به تقوم قائمة مجتمعنا
جائني مرة أخي مغتم سألته قال تدرين وش يقول صاحبي لم اتصلتوا علي
يقول ياحظك أن أبوك وأهلك يدورون عليك يسألون عنك
يعني أنا أرى من غير المعقول أن يخرج ابنك أو ابنتك من البيت ولاتعرف مع من يذهبون أو مع من يجلسون أو إلى متى يتأخرون
كيف تحققون معنى الأبوة وإن كان الأب أو الأم غير قادرين على هذه المسؤولية برأي أن لايكونون والدين أصلاً من المؤلم أن تنجبون الأطفال لتتلقفهم الأيدي العابثة فبدلاً من أن تكونون معول إصلاح وتعمير تكونون معول هدم وتخريب
أفيقوا أمتي فالأسرة هي منشأ الأبطال
بارك الله فيك
تقديري
|