حسبي على من أفسد وخان
والعنجهيّة في دمه ادمــان

كيف ننشد الأمجاد وتحقيق الأحلام في حداد!
حسرتي على زمن صار فيه المهمل قائدا.........حسرتي على مستقبل كأنّي أشاهده بائدا.........والمتسبّب يتلذّذ بتكبيل الأمل
بيروقراطيّة عافت عليها سنين وشهـور.........وأنظمة تطبّق على المغمور دون المشـهور.........حتّى ضعف الانتاج وبه خلـل
استفاد المقيم من بلدنا ونال فيها مـراده..........فالمحاربة هي لابن البلد هادفة للاباده.........وكأنّه خطر وتطوّره لهم علـل



الدراسات العليا شروط بمرتبة قيود!!
من كان يطمح لنيل الماجستير هنا فهو حالم........الاّ ان كان من خلفه وزيرا أو كان هو عالم..........وغير ذلك في أدراج منسيّه
تعقيد لا مبرّر له لابن البلد البار دون غيره........والسبب أنّه آمل تطوير ذاته وعقله ينيره..........هادفا خدمة بلده الأبيّـــه
كيف يتطوّر التعليم والمستقبل غلبه التعتيم........كيف لا نكون آخر المراكز العلميّة يافهيم............طـــــالما كلــمة المرورممــــحيّه




واحد ماستر سفري وصلّحه!!
لاملامة على من اشترى شهادته بالمال..........سواء أكانت معتمدة أم كانت مجرّد تمثال.........طالما التعجيز سمة لجامعاتنـا
أراد المواطن الرّفعة علميّا داخل الموطـن..........ولكنّ الحسد والفساد في جامعاتنا مستوطن.........وكأنّه يطالب بما يضرّ مملكتنا
وزير التعليم العالي مثل جبل الدّخان..........يصاب من قبله ويقتل من بعده وهو بأمان.........فيموت المخلص ويبقى عـلّتــنا




ومضتي!!
الكرسي الدوّار لايدور الاّ على الصّغار!!!!