حياة الفنانين عالم من الضوضاء واللاترتيب اجتماعياً ..
فهناك القابل لهم وهناك الرافض ( كعمل طبعاً ) قائمون عليه ، والدين له موقفه كذلك من كل صغيرة وكبيرة حولهم وحول غيرهم وعلى الكل أن يرا الكل بما لابد أن يكون صحيحاً..
له حق والله يتراقص وش عليه ( لأن الجمرة ما تحرق إلاّ رجل واطيها ) ..
اختلفت مواقف الفنانين مع هذه الأحداث مطربين وممثلين فهناك من ألغى حفلاته لأنه يرى بأن ذلك أقل واجب وهناك من شارك وقدّم مثل صاحبنا ولم ينس أحبابه معه بمحاولة ذكره لهم ..
هناك من حضر إلى مناطق الإيواء وخفف عن الناس وهكذا دواليك ..
بين الرفض والقبول لكل تصرفات هؤلاء ما نقول إلاّ :
( اللهم أعز هذا الوطن وانصره وثبت جنودنا الأبطال ) ..
لك التقدير ..
|