أستاذنا وشاعرنا : حسن بن عويّش .
صح لسانك ، على هذه القصيدة الرائعة ، والتي رسمت لنا مدى صدقك وصدق عاطفتك ؛ مما اقتنصناه من الدلالات الدينية والوطنية الوفيّة ، ولاعدمناك .
القصيدة بكاملها ، جمالٌ أخّاذ ، ولي من آخر بيتيها كمون الجمال الساحر :
قالها شاعر ٍيعتز في لابته ويموت غبنا
على الوفاء إن كان ما له من يسجل حروفه بالدمي
" والنعم فيك ، وأبشر أننا سنحفظها في قلوبنا ، ومتى استدعت الكتابة لخطّها، سنخطّها بدمائنا "
_____________________________
ارحم اللهم شهداءنا ، وفك اللهم أسرانا .