الأب الرزين ، أبو خالد .. هو أحد أعمدة السياسة بهذا البلد المعطاء ، وبصراحة - والشر عنا وعنه بعيد - ؛ أن فقده خسارة كبيرة للوطن والمواطن .
أياديه بيضاء ، وكرمه السخاء .. عندما يتحدث أرى الخطيب المفوّه ، والقائد المحنّك .. له ميزته ، وبصمته الفريدة ، وفكره المتزن في الارتقاء بالبلد والدولة..
عودته أبهجتنا كثيراً ، وسيكون للشعر لدينا نصيب ، فحيا الله أبا خالد ، وأدام الله في عمره على الطاعة ، وعافاه الله وشفاه من كل بلاء أصابه ..
شكري وتقديري لطارح الموضوع ، الأخ الحبيب ( أبو حسن ) ، وكان للموضوع رونقه وطابعه الخاص ، ثم أن روعته تكمن فيمن ابتدره - دون قصور في الجميع - .
تم التثبيت