عرض مشاركة واحدة
قديم 12-07-2009, 12:46 AM   #2
عضو ماسي


الصورة الرمزية يوسف آل عايش
يوسف آل عايش غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9666
 تاريخ التسجيل :  Aug 2004
 أخر زيارة : 03-07-2017 (11:42 AM)
 المشاركات : 6,289 [ + ]
 التقييم :  1
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



هنا الترجمه :
قال مسؤولون سعوديون قد بدأت تحقيقا في التعامل مع الشهر الماضي في جدة الفيضانات التي قتلت 150 شخصا على الاقل.
المملكة العربية السعودية الملك عبد الله ، الذي أمر التحقيق ، وقال إن المسؤولين سيعاقبون.
هناك غضب شديد في جدة أكثر من الموت والدمار التي سببتها العواصف الممطرة الغزيرة في نهاية تشرين الثاني / نوفمبر.
وينحي كثيرون باللائمة السلطات المحلية لعدم توفير الحماية الأساسية من الفيضانات أو يتصرف بسرعة كافية عندما جاءوا.
تحول المزاج
على حجم الكارثة وبدأت تتكشف الآن.
وأظهر شريط فيديو على موقع يوتيوب يظهر سيارات 4x4 الهائلة التي جرفت في الفيضانات مع ركابها زالوا داخل المخيم.



وتقول السلطات السعودية أكثر من 150 شخصا قتلوا ، ولكن الكثير في كل من جدة ويقول مئات آخرين من المرجح أن فقدوا حياتهم.
في بيان قوي بشكل غير معتاد ، قال العاهل السعودي الملك عبدالله كان من المؤلم أن البلدان الأقل نموا التي تواجه الأمطار مماثلة لكنها لم يعانوا مثل هذا الدمار.
معظم وسائل الاعلام السعودية -- التي يمتلكها أو يتحكم فيها أفراد العائلة المالكة في السعودية -- وأشاد الملك لفتح تحقيق.
ولكن بعض الصحف ، لا سيما صحف باللغة الانكليزية ، وقد تم متشككة -- كاتب واحد ان الامطار سوف ينحى عليها باللائمة في هبوط والناس الذين ماتوا من أجل الموت.
ونتيجة لهذا التحقيق قد يرى بعض أعضاء الحكومة المحلية وفضح.
لكن الفساد المستشري أن السعوديين من القطاع الخاص عقد مسؤولة عن الكارثة ، وعلى حقيقة أنه لا يكفي الصرف كان في مكان في جدة ، ومن المستبعد أن يكون التصدي لها بأي شكل من الأشكال المنتظمة.
البعض في المملكة العربية السعودية قد وصفت ما يحدث مع المزاج العام بمثابة نقطة تحول -- مع السعوديين لمرة واحدة مما اضطر السلطات إلى تحمل المسؤولية عن أخطائهم.

ولكن أي نقد لن يذهب حتى الآن. ما هو مؤكد هو ان لا لوم سترفق الملك عبد الله والعائلة المالكة السعودية -- التي لا تزال من المحرمات.



السفير

لاهنت ياغالي على الموضوع
تقديري ..


 
 توقيع : يوسف آل عايش

يوسف آل عايش

2004 -2011 ©


رد مع اقتباس