الأخ ابو فهد العمري
ما منعه من الذهاب بابنائه الباقين الا احداث 11 سبتمبر والا ما كان تاخر
وحين خاطبت الأم قالت لي انها مدبرة امورها فقد ورثت من ابيها ما يغنيها
و عادتي اورد مثل هذه القصص الواقعية وفي هذا الزمن حين ارى نتائجها التي لا تسر
لو ان احدهم قال لذلك الأب ان ابنتك ستستغل ما حرصت عليه وجاهدت دونه
لحصولها على الجنسية وستهرب وتتركك لم ولن يصدق
ولا يستبعد ان تجند تلك الأبنة في الجيش الأمريكي واول من تعادي ابوها
اساله تعالى ان يرد ضال المسلمين اليه ردا جميلا ويوقظ قلوب الغافلين
ويسخر لها ولابنتها واعظا من انفسهم ترى فيه الحق حقا والباطل باطلا
شكرا لك على مداخلتك القيمة
|