الأم هي الأساس في كل شيئ ولها الحق وكامل الحق ..
والجنة تحت أقدام الأمهات ولا أعتقد بأن هناك ما يثير الخلاف حول أفضلية الأم عن غيرها وهكذا علمنا ديننا الحنيف والزوجة لها مكانتها كذلك ولها تقديرها ولكن تبقى الأم صاحبة الحق الأكبر ..
الزوجه لها (أم) كذلك فهي تقدرها وتعتني بها وهذا من حقها بل يجب على الزوج أن يثمن لها ذلك وان يوجهها بعمل ذلك على الدوام وان يرشدها بكل قوة لما يجعلها بارةً بأمها ..
مكان الأم بالسيارة أو بالبيت أو بأي مكان آخر لها الحق فيه وبحسب رغبتها هي ، ويجب علينا تلبية رغبتها إرضاءً لرب العالمين ثم لها والزوجة مهما كان بالتأكيد تحتل لدى الزوج مكانة مرموقة والواثقة واالفاهمة لن يزيدها الأمر إلاّ ثباتاً ..
لك التقدير ..
|